الخدمات الحكومية المبتكرة
2.0
أنواع الخدمات الحكومية المبتكرة

1

2

3

4

5

1

الخدمات الرقمية
تعتمد هذه الخدمات على المنصات الرقمية لتقديم حلول فعالة وسهلة الوصول للمواطنين. تشمل التطبيقات عبر الإنترنت والتفاعلات الرقمية وتجارب رقمية سلسة تهدف إلى تقليل الحاجة إلى الحضور الفعلي والورقيات

2

الخدمات الاستباقية
تتوقع الخدمات الاستباقية احتياجات المواطنين وتوفر الحلول قبل أن يطلبوها. يتضمن ذلك الإشعارات المسبقة، التجديدات التلقائية، والخدمات المخصصة بناءً على التحليلات التنبؤية وبيانات المستخدمين

3

حزم الخدمات
تجمع حزم الخدمات بين عدة خدمات مرتبطة لتقديم حلول شاملة. تم تصميمها لتلبية الاحتياجات المعقدة من خلال عرض متكامل واحد، مما يبسط تجربة المستخدم ويضمن التناسق عبر الخدمات

4

الخدمات التفاعلية
تستخدم الخدمات التفاعلية الروبوتات والدعم الافتراضي لتقديم الدعم الفوري والمعلومات. تم تصميم هذه الخدمات لتكون بديهية، مما يوفر تفاعلًا يشبه البشر للمساعدة في الاستفسارات والتطبيقات وحل المشكلات

5

الخدمات البديهية
تم تصميم الخدمات البديهية وفقًا لمبادئ تركز على المستخدم، مما يجعلها سهلة التنقل والاستخدام. تركز على توفير تجربة سلسة من خلال فهم سلوك المستخدم وتفضيلاته، وضمان أن تكون الخدمات سهلة الوصول وبسيطة
تتنوع الخدمات الحكومية المبتكرة لتلبية احتياجات المواطنين بطرق أكثر كفاءة وفعالية. سواء كانت رقمية أو استباقية أو تفاعلية، تهدف هذه الخدمات إلى تبسيط التفاعل بين المواطنين والحكومة
مجالات التركيز الستة للخدمات الحكومية
التفكير الشامل
يعزز نهجًا شاملاً لتطوير الخدمات، يأخذ في الاعتبار جميع جوانب احتياجات المستخدم وتكامل النظام. يؤكد على أهمية رؤية الخدمات كجزء من نظام أكبر لضمان التماسك والكفاءة
الالتزام والمسؤولية
يؤكد على أهمية المساءلة والالتزام بين موظفي الحكومة. يضمن تقديم الخدمات بنزاهة، والتزام الموظفين بالمعايير العالية للخدمة العامة
التفكير في النمو
يشجع على التفكير الموجه نحو التحسين المستمر والابتكار. يهدف هذا المجال إلى خلق بيئة يتم فيها الترحيب بالأفكار الجديدة، وتحفيز الموظفين على تطوير وتنفيذ الحلول المبتكرة
الفريق الشامل للخدمات التحولية
يدعو إلى نهج تعاوني، يجمع بين خبرات متنوعة لتطوير خدمات تحولية. يركز على بناء فرق متعددة التخصصات يمكنها معالجة جوانب مختلفة من تصميم وتقديم الخدمات
التسريع
يركز على تسريع تنفيذ الخدمات الجديدة والتحسينات. يبرز الحاجة إلى المرونة والقدرة على التكيف السريع مع الاحتياجات والتقنيات المتغيرة
النهج الإنساني
يعطي الأولوية لاحتياجات وتجارب المستخدمين في تصميم الخدمات. يضمن تطوير الخدمات بتعاطف، مع التركيز على سهولة الاستخدام، والوصول، ورضا المستخدم
مبادئ التصميم الستة للخدمات الحكومية

1

التخصيص الفائق
تصميم الخدمات وفقًا للاحتياجات الفردية باستخدام البيانات والتحليلات المتقدمة، مما يوفر تجارب مخصصة بناءً على تفضيلات المستخدم وسلوكياته السابقة

2

السهولة والتبسيط
ضمان أن تكون الخدمات سهلة الاستخدام وبديهية، مع تقليل التعقيد وتبسيط العمليات لتحسين تجربة المستخدم وزيادة الكفاءة

3

الشمولية
السعي لجعل الخدمات متاحة للجميع، بما في ذلك ذوي الاحتياجات الخاصة، وتعزيز المساواة في الوصول ومنع الاستبعاد من الخدمات الحكومية

4

المرونة
التكيف مع الاحتياجات المتنوعة والمتغيرة للمستخدمين، مع التأكيد على أهمية تعديل الخدمات بناءً على التغذية الراجعة والظروف المتطورة.

5

الكفاءة
تعظيم فعالية الخدمة مع تقليل استخدام الموارد، والتركيز على تبسيط العمليات وضمان تقديم الخدمات في الوقت المناسب وبتكلفة فعالة

6

الأتمتة الفعلية
تطبق الأتمتة لتحسين تقديم الخدمات وتقليل التدخل اليدوي. يبرز هذا المبدأ استخدام التكنولوجيا لأداء المهام الروتينية، مما يسمح للموارد البشرية بالتركيز على الأنشطة الأكثر تعقيدًا واستراتيجية
تشكل هذه المبادئ الستة الأساس لتصميم خدمات حكومية فعالة ومبتكرة. من خلال تطبيق هذه المبادئ، تهدف الحكومات إلى تحسين جودة الخدمات وتعزيز رضا المواطنين. يساهم التخصيص الفائق والسهولة والشمولية والمرونة والكفاءة والأتمتة الفعلية في خلق نظام خدمات حكومية متطور يلبي احتياجات المجتمع المتغيرة ويحقق أعلى معايير الأداء